كنت قد وصلت قبل دقائق من مطار أثينا الدولي إلى فندق BEST WESTERN CANDIA الواقع على شارع Theodorou Diligianni والذي اخترت النزول فيه عن قصد قبل سفري باعتبار قربه من أحد المصليات المذكورة.
كتب «حامي شاليف» معلقاً في صحيفة «هآرتس» (15 مايو) على حفل نقل السفارة الأميركية إلى القدس ومجزرة غزة التي واكبته، قائلاً إن الحدث قد دنّس صورة إسرائيل التي بدت للرأي العام العالمي قوة احتلال قاتلة، بل كشف عزلتها المتزايدة في المجتمعات اليهودية نفسها التي لم تعد تجد نفسها في التيار اليميني المتطرف الحاكم في تل أبيب والمتحالف مع الأحزاب الدينية والمدع
جمال بن الحسن، رحمه اللـه، حاضر بالبال حضورا لا يحوج إلى استدعاء الذكريات. لكن ذكرى رحيله اليوم (17 مايو) أغرتني بالكتابة عنه، كما حدث أن فعلت، وإن قليلا، فيما سبق.
بعد بث قناة "الثقافية" لمهرجان براعم المديح في نسخته الرابعة، المقامة بنواكشوط 18 و19 و20 إبريل 2018 لاحظ الكثيرون تخلف وزارة الثقافة والصناعة التقليدية عن المهرجان الخاص بالأطفال (من 7 إلى 13 سنة)؛ مستفسرين عن سر هذا التخلف غير المبرر من وجهة نظرهم، وكأن وراء أكمة تخلفها ما وراءه.
صادف مروري وجود تجمع من البحرينيين المعارضين للنظام القائم هناك وقد بدا من خطاباتهم أنهم ينتمون إلى الأقلية الشيعية ولأن السياسة لا تستهويني فقد أكملت طريقي نحو The Serpentine Lake (البحيرة الأفعوانية) الواقعة في قلب الحديقة