إعلان

نصوص

"بصمةُ الريـحِ "/// غنـائية ..!/ للشاعر محمد المامون محمد

ثلاثاء, 11/21/2017 - 13:24

أسدَلَ الليلُ السَتائِرْ = قَارئًا سفرَ الخَسائرْ ..

نزيف فقد الأحبة..../ أدِّي ولد آدب

ثلاثاء, 11/21/2017 - 01:37
لوحة الفنان التشكيلي السوري نهاد كولي

لا بُدَّ لكلِّ إنْسان أنْ يَكونَ فاقداً أو مفقوداً، عبْر رحْلة الحياة فوق هذه الأرض، فـ«كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ، وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ» غيرْ أنَّ إحْساسَ الشاعرِ بالفِراقِ، وبالفقْد، يَتناسَبُ طرْدياً معَ رَهافةِ حِسِّهِ، المُضاعَفَةِ عشَراتِ المرَّات فوْق إحْساسِ الإنْسان العادي، فهو لا يَسْتَحِقُّ اسْمَ الشاعر، إ

صباح الأصالة.. شعر/ شيخنا عمر (جديد)

اثنين, 11/20/2017 - 01:27
خيمة موريتانية في منطقة تكنت

وصلتني اليوم هذه الصورة..فكتبت:

هنا بخيمتنا الكبرى مدَدْتُ يدي
أبايع اللغة الفصحى إلى الأبد

هنا تعلمت أن الشعر بوصلة
لابد منها لمن يأتي إلى بلدي

هنا شربت كؤوس الشاي مترعة
حتى تبَخَّر شايُ العشق من جسدي

هنا البساتين في أحلام قافيتي
منها تَفَتَّقَت الأزهار في خلدي

دفاع الحرف.. عن سيد الحرف / أدي آدب

سبت, 11/18/2017 - 01:14

في وجْهِ هذه الهجَمَات المَسْعُورة التي ما فتئتْ بعضُ الجِهات تحاولُ من خلالها المسَّ- عَبَثا – بالهالة القدسية التي تحيط بالصورة المُثْلَى لنبينا الكريم محمد عليه الصلوات والسلام، لا بد أنْ ندافع بالحَرْفِ عنْ سَيِّدِ الحَرْفِ، بل سيد الخَلْقِ.

إخوانيات / محمد المامون محمد

خميس, 11/16/2017 - 14:06
لوحة للپروفسور وسماء الأغا

أرسلَ إليَّ الرفيقُ الغالي شاعر ثائر أبيَاتًا يخبرني فيهَا عزمَه على أن يرمِّلَ القصيدةَ وَيؤتمَ الشعر ؛ لِما رأى من تصرفاتِ أدعياءه اللاأخلاقيةِ، البعيدةِ كلَّ البعد عن مبادئِ الرسالة الأدبية الجليلةِ ، و ضمَّن الرسالةَ مايشبه الوصيةَ لي بأخذِ مكانِه وهو ما أعجز عنهُ ..فأجبته ؛ وإليكم " سجال الثورة "...!
شاعر ثائر:

أدري..! / شعر محمد المحبوبي

أربعاء, 11/15/2017 - 23:50

شعر / محمد المحبوبي

 

غـيَّـرتْـكِ السنـون بـعـدي..! وأدري 
أنَّ تــاريـخــنا تَمـطـَّـى بـصـــدري 
غـيَّـرتْـكِ السنـون بـعـدي..! فهل ما
زال يَبكي الحمام في شطِّ نهرِ؟!
أُدركُ الظلَّ حين جــفّ..! وتـاهـتْ 

الشاعر محمد ولد إمام في مجاراة لرائية المتنبي "بادٍ هوكَ"

أربعاء, 11/15/2017 - 15:27

في هذا الظرف الحالي أنشُرُ اليومَ مقطّعاتٍ من قصيدةٍ كان بعضُ الأدباءِ طلبَ مجاراة رائية المتنبي : "بادٍ هوكَ صبرتَ أم لم تصبرا* وبُكاكَ إن لم يجرِ دمعُكَ أو جرى".. وقد جاراها شعراء من عدة دول في مجاليْ الفخر والغزل فقط.. واخترتُ ساعتَها أن تكون مجاراتي لها مديحاً له عليه الصلاة والسلام.. فكانت ثلاثة أجزاء..(غزل..فخر..مديح)..

​طيبة الطَيْبة... قصيدة مديحية جديدة للدكتور محمد المختار ولد إباه

جمعة, 11/10/2017 - 20:09

أَماءَكِ ماشربتُ أم المُداما 
وريحكِ ماشَممتٌ أم الخٌزامى 
  
أطيبةَ بٌغيتي وصميمَ حُبي 
مُنى قلبٍ بروضك قد تنامى 
  
قدمتُ إليكِ من شوقٍ قديمٍ 
غراما قد غُذيتُ به  غُلاما 
  
ففى ساحِ المناخةِ قد تبدتْ 
معالمُكِ الجديدةُ والقُدامى 
  
تراءتْ فى الشمال رُبى الثنايا 

قصيدة جديدة... وأهديك وردا أبيضَ / شيخنا عمر

أربعاء, 11/01/2017 - 23:24

أكلما فاح عطر من هوى بلدي
أهديت قلبك وردا عابقا بيدي؟
وكلما فتش المعنى عن امرأة
تزمل الحلم..صاح الشعر وا ولدي
يا قصة الوطن المنحوت من رئتي
قلبا تَنَفسُ منه الروحُ في كبدي
ضمد جراحي..أعد لي رحل أخيلتي
إني ألاحق أمسا ضاع منذ غد
يا (أنت) بَعْدَكَ لا طيف يكلمني
خبزت نعش الهوى أيام لم تعد

هجائية الزمن الرديء / الشاعر أدي ولد آدب

أحد, 10/15/2017 - 12:43

غَريبًا..أتَمْتِمُ:شِعْرًا

وأذْرِفُ دَمْعِيَ حِبْرًا
أنَعْنِعُ بالصَّمْتِ كَأسِي ..
وأحْسُو- مَعَ الحُزْنِ – شَايَا

الصفحات