إن كنتَ تسأل عن حالي بإيجَاز فاسمع فدونَك عنه مُوجزٌجاز إني امرؤ من بني البيظان من فئة قد أسست في المعالي "فخرها الرازي" من معشر عرفوا بالحلم مُذ عُرفوا والعلم مَرَّ عليهم غير مُجْتاز صُم وبكم وعُمي لا يهزهم جهلٌ لجهل ولا همزٌ لهمّاز
لَاهِجَ القـَـلْبِ عِشْتُ فِيكَ هُيامَا ،، بِهَوًى ظلَّ في فُؤادِي قِـيَامَا أَعْبُرُ الشّوْقَ طائرًا يتغنـَّـى ،، بِأَهَازِيجَ تُسْتَطابُ هُيَامَا وأُثيرُ الحُرُوفَ والشـَّـوْقَ والتّوْ ،، قَ خليطًا في كُـنْهِ ذاتِي سَلَامَا كلُّ حَرْفٍ فِي بَاطِنِي مِنْ هَوَاكمْ ،،
طالما كنتَ تستلذ عذابي حين أهوى..كما يشاء احتسابي إن شيئا...ولا تسلني..رجاء.. كل شيء لديَّ خلف السراب لم يزل في يديك بوحي مجازا تحتسيه الكؤوسُ فوق السحاب بي من الليل ما بصبح تبدّى فتلاشى على مرايا الهضاب بعض شكي و بعض ظني يقينٌ.. فلماذا أدير كأس العتاب؟!
لم يبقَ في زمنِ القصيدةِ موعدٌ لحكاياتِ النخيل. هذا الشراعُ الغضُّ ضيّع دربَه... نضبَت معارجُ حلمِه وتناثرَتْ قبل الرحيلْ. *** كنتُ انتظرتُ مواسمَ للشعر تزهرُ في يدي قمرا... يرافقُ صوتيَ المبحوحَ حرفي المستقيلْ. ***
في المهرجان الثالث الذي ينظم من قبل شباب رابطة النهضة الثقافية لقريتنا الوديعة (يارة)التابعة لبلدية (علب آدرس) كتبت النص التوجيهي التالي بالفضل اتحل وابلخﻻق@ اتحل والعكس اتخل عن واتوحد ﻻتنساق@ للخاط هذ وادل يالشباب الكﻻم انكال@ من قدر الكافي واطوال أشبه فين تتلب لقوال@ لفعال الماهى معتله
شعر/ أحمد ولد أجريفين فراشةُ الفــــــلِّ بالتلحـين تغـــويني۞ فمــا تفـــــارقــــــــــــني إلا لتــأتيني فراشــــــــةُ الفـل لا شيء يقــاومها ۞فمـــــن يخلصــني منهــا ويحميــني فأينما نظـــــــرت عينـاي أنظرها ۞وحيثما سرت في خطوي تمـاشيني
الكــــون يرمـــــق خـــــــافــــقيك و يبصـــــــر فمتــــــى تلــــــوح المــــلهـــمــــات الــــنــــــــدر والشــــــعـــــر نبض الـــــروح معجــزة المــــــدى ورســــــــالـــــــة للعـــــــا لمـــــين تحــــــــبـــــــر بيــــن الـــحـــــــروف دمــــــي يفتـش عن دمـــي