بولاية تيرس زمور، وتحديدا بالموضع المسمى بولوتاد، وفي العام ألف وثمان مائة وستة وسبعين، ولد الأديب محمد الحسن (حسني الكبير) ولد سيدي عبد الله ولد محمد ولد شاش، ولم يكن بولوتاد موطنا لأسرة الرجل، وإنما هو الحل والترحال الذي كان يطبع حياة أولائك الأسلاف،