نقلا عن صفحة أحمد أحمد سالم طلب منى بعض الأصدقاء نشر رائعة العلامة اباه بن عبد الله التى يرد بها على أبيات شعرية للعالم والداعي السعودي الشيخ عائض القرني، التي يعتذر فيها للشناقطة عما صدر منه في حق المنهج التعليمي العتيق الذي تتبعه المحاضر في موريتانيا
محمد الحافظ ولد أحمدو حتي إذا أخذت ذي الأرض زخرفها و ظن ماردها العاتي أن إقتدرا وازينت بتهاويل الغرور له حتي تناسي الجهول الغافل القدر و راد منتجع الأفلاك من زحل من بعد ما قد تخطي الأبلج القمرا فقال سيد أبراج السماء أنا ليخضع الناس إن ينهي و إن أمرا
مِنْ مُقْلتيْكِ سِهامٌ مزَّقتْ رِئَتِي وَشُعْلةٌ أَحْرقتْني مِنكِ قَدْ أَتَتِ سَاقَايَ لُقِّحَتَا خوْفًا تَشَابَكتَا فكيف أجْري وَأنفاسي تَوَقَّفَتِ ؟؟ وكَيْفَ أبكي دمُوعي كُلُّها هَرَبَتْ ؟؟ وكيْفَ أصْرُخُ قدْ عطَّلْتِ حُنْجُرتي؟؟
الدكتور محمد الأمين ولد اباه، مُعلِّقا على الصور الجوية التي التقطها عبد الله محمدي للنباغية صباح اليوم: يا ناشرا من ذي المرابع صورة رفقا بكل مقيد محجور أبصرت ما بين السطور حيالها معنى هنالك ليس بالمسطور أذكرتني منها، ولَم أك ناسيا
في رحيل الأخت منى مصطفى الأخت الإرترية التي أحبت موريتانيا رحمها الله رحلت منى، هل كان سهلُكَ سهلَها؟ أم جئتَ تنهلُ كالمواقع نهلَها؟ ما كنتَ تعرفُ أنها بحروفِها قد شيَّدت وَطَنا يُناسبُ نُبلَها
13 يناير 2020 (!) الزقوم هجر المصحفَ متعهدُه واستسلم للإغواء… بال ثعلبان على وجه المصحف.. ومن غيمة بعيدة أذَّنتْ هواتف : سيبقى المصحفُ هو؛ والثعلبانُ كما كان… وليشرب آكلُ الشجر الزقوم عليه الحميمَ شُربَ الهيمِ. (2) الصورة: أيقظت صورةُُ جرحا قديما..
يا لابِسِي السُّتًرِ البيْضا.. مَلائكةً يَمْشونَ.. فِي الأرْضِ.. بيْنَ الحاءِ.. والباء يا جيْشنا الأبْيضَ، الدُّنْيا.. لكَ.. اعْترفتْ حُمْرُ الجُيوشِ.. فِدَا جَيْشِ الأطِبَّاءِ الحارسينَ حياةَ الناسِ.. مَا احْتَدَمَتْ "أمُّ المَعاركِ".. بيْن البُرْء.. والدَّاءِ