ربِّ قِنا بـــحصنك الحصين مما به يقذِفُ سور الصينِ فإنه أَلقى البــرايا في ســـَقَرْ كوفيدُها عليه تسعة عــشرْ والرُّوم قبلَ بدْءِ الامر كانوا عنه بمعزل والامـــــركان وحين جاس منهم في حَرَم لم يُبْقِ منهم نافخاً في ضَرَمِ
مباركة بنت البراء (الوزير المثالي في عالم الفيسبوك) نُريدُ وَزيــــرَنـــا سلـــسَ القـيَّــــاد مُطيعًـا للأوامـــرِ، ذا حِــيَّـــــادِ وليــسَ لـــه انــتــمـــاءٌ في قَبِيلٍ ولا جِـهــــةٍ، ولا حِــــزبٍ، ونَـــادِ
1• خرق طوى الأرض بلا سابق واتسع الخرق على الراتق 2• خواطر الإنسان مكسورة وأرضنا مثقلة العاتق 3• من عالم عن ربه غافل وجاهل في غفلة غارق 4• قد هدموها بالأنا و الخنا وهدموها بالربا الماحق
(1) لم يعرف إن كان بقي مستيقظا أم أنه نام و استيقظ فجاة تعب بالغ و خور غريب و فقدان أي نشاط في جسمه.. تجسس وجهه و باقي جسمه .. اطمأن لوجود كل شيء في مكانه .. حاول أن يتمطى على السرير فلم يستطع .. يتناهي إلى سمعه المشوش من بعيد أنين ممض كاحتكاك بطيء بين قطعتي معدن ..
ألكَ الحُلمُ غائِماً بالنُّضُوْبِ والرَّغيْفِ المُخْضَرِّ غِبَّ الشُّحُوْبِ أمْ تَرى مَوْطِأ الرّحى في الثُّـقُوبِ و"الظَّلِيْمَ" الوضَّاءَ بَعْدَ الغُرُوبِ أم تَـلوْتَ الأنْفاسَ تُوْشِكُ أنْ تَـقْـدَحَ ظلَّ الحَبيْبِ بالمَحْبُوبِ أمْ تَرى الرَّمْلَ بعْدَ طيْنٍ تماهى
كرونا جديد .. ماضي العزم .. باطش .. سليل جراثيم .. غدت تتوحد .. رسالة ربي فيه تبدو جلية .. فعودوا جميعا للمليك ووحدوا .. فلا الشرك مرجو .. ولا هو نافع .. ولا الغرب معبود .. ولا هو سيد .. إلهي لك المجد الرفيع .. ويرتجى .. جنابك .. لا مجد كمجدك أشهد .. ----------------------
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله. كتب الشيخ إبراهيم بن يوسف بن الشيخ سيدي حفظه الله تعالى: قلت اليوم القصيدة الآتية فى قارعة فيروس كورونا التى هزت العالم مستغيثا بالله، متضرعا إليه أن يصرفه عن المسلمين: كُلُّ شَىْءٍ سِوَى المُهيْمِنِ زُورُ / وهُرَاءٌ وبَاطِلٌ وغُرُورُ