لا تغمضي جفنكِ المختالَ يا قمَرِي
فإنني       دونهُ      أُغتالُ       بالنَّزَرِ

كم  موجةٍ  فوقها  قد  كنتُ  مُرتبِكا
لمّا ذَكرتُ الهوى عاذت من الخطَرِ

في  جفنكِ  اليومَ   أحلامٌ   و أسئلة ٌ
تكادُ    تَعبثُ    بالأجسادِ   و العُمرِ

 المختار  بن حامد لأخيه امّين بن حامد :

هلم نشم برقا أضاء له الشرق //فقد هاج لي شوقا أما هاجك البرق//

فقال امّين:
بلى شاقني البرق الذي لاح ضوؤه //ألم ترني مذ لاح لم يرق لي مؤق//
فأوقد نارا في الحشا فكأنما //بقلبي من الأشواق أشرقت الشرق//
وأرقني ورق سجعن بأيكة // على مورق منها فهل هاجك الورق//

 المختار  بن حامد لأخيه امّين بن حامد :

هلم نشم برقا أضاء له الشرق //فقد هاج لي شوقا أما هاجك البرق//

فقال امّين:
بلى شاقني البرق الذي لاح ضوؤه //ألم ترني مذ لاح لم يرق لي مؤق//
فأوقد نارا في الحشا فكأنما //بقلبي من الأشواق أشرقت الشرق//
وأرقني ورق سجعن بأيكة // على مورق منها فهل هاجك الورق//

'' ريحُ الصَّبا'' 
 أتت ريحُ الصَّبا تجتاحُ قلبي
 تُؤجِّجُ نارَ أشواقي
 تُخَصِّبُ ذكرياتي
 تُعِيدُ إِليَّ أزماني السحيقاتِ
 وتنقلني إِلى عِشْقٍ مليءٍ بِالمسرَّاتِ
 فألحقُ طَيْفَكِ الغَالي
 وأشرعُ أَقْلِبُ الأَورَاقَ، أبحثُ عنكِ في ذاتي
 أُطالِعُ صِدْقَ أحلامي العفيفاتِ
 أرى بدرًا

بسم الله الرحمن الرحيم

استيقظتُ هذا الصباح
على مصاب جلل 
في خبر على مجموعة وتسابية
و لا يعرف الوتساب أنه دق
مسمارا في قلبي 
إنه رحيل الخال و الوالد
أحمد بن الحافظ بن أبنو
رحمه الله و غفر له
و لآبائه و أمهاته و عامة المسلمين

توابيل العزازيل: ردا على الشرح الجديد للقلب المتبول

أيَغزوه    شوقٌ    أيقظ    الجرحَ    طارِقُهْ

ودَكَّتْ    حصونَ    القلب   منه    فيالِقُهْ

وكان    منادي     الشعرِ     أسرجَ     نارَهُ

زَرابِيُّهُ             مبثوثةٌ                ونَمَارِقُه

فآنَسَهُ   بلْ       كادَ        يلمسُ     سحرهُ

فَفِي  شُرُفاتِ     الروحِ    أرستْ     زوارِقُه

شعر/  شخينا عمر

مآذنُ رُوحِي نَحوَهَا القَلبُ يَصْعَدُ
لِتَسْتَمِعَ الدُّنْيَا لِمَا سَوْفَ يُنْشِدُ

سَيَرْفَعُ صَوْتِي بالقصيدَةِ مُعْلِنا
بَأنِّي عَلَى فَحْوَى الرِّسَالَةِ أَشْهَدُ

شَهِدْتُ بِأنَّ اللهَ -لَاشَكَّ- وَاحِدٌ
وأنَّ رَسُولَ اللهِ للْكوْنِ أحْمَدُ

أول نص شعري كتبته العام 1975م:

في انتظار رسالته :