إعلان

نصوص

سجال انديونه.. / السملالي ومتالي ومنير

اثنين, 08/12/2019 - 19:36

الأستاذ محمد سالم ولد متالي:

عيدا سعيدا لأهل الفيس قاطبة** و كل يوم لهم عيـــد و أفــــــراح
و وجبة من شهي اللحم تتبعها ** كؤوس شاي بها الأحزان تنـــزاح
ثم السماح لنا تتلوه "ديونــــــة" ** بها الجيوب سخت و القلب مرتاح
مسك الختام صلاة الله خالقنـــا ** على البشير بها الأرواح ترتــــاح

الأستاذ محمد الأمين السملالي :

مهداة إلى السيدين: رئيس الجمهورية، ورئيس الوزراء الجديدين / شعر أدي آدب

ثلاثاء, 08/06/2019 - 17:10

مهداة إلى السيدين: رئيس الجمهورية، ورئيس الوزراء الجديدين.. من شاعر لا يريد تعيينا ولا أي مطلب .. غير أن تقرآ – قبل تعيين الحكومة-

من يوميات حطط.. الجزاء الأول.. (الحلقة 14) / إبراهيم الأندلسي

سبت, 07/27/2019 - 17:46

بعد شفاء حطط التام من ازيانة ، و عودة الأمور إلى نصابها، أراد الوالد هرصبوب الترويح عنه فذهب به في رحلة الوالد السنوية، و هي رحلة بين أهل البادية يتلقى فيها الهدية أو المعونة أو المداراة على رأي الفقهاء، و منهم من يقول بحرمتها لأنها بغير طيب النفس، لكن هرصبوب كان على رأي ابن حزم الأندلسي ،فهل دخلوا قلوب الناس ؟

من يوميات حطط.. الجزء الثالث.. (الحلقة 83) / إبراهيم الأندلسي

ثلاثاء, 07/23/2019 - 01:10

كان حطط صباح هذا اليوم مُتفائلا بنهاره الجميل، فقد رأى في نومه أمرا عجبا، و قد فسرت له احريش الحلم تفسيرا جميلا، فجدتهم البعيدة و المعروفة الهرشاشة جدة هرصبوب لا يراها أحد في ليلة إلا و وجد وليمة في اليوم الموالي، فهي رحمها الله كانت مختلفة عن أبنائها في الأكل، فأبناؤها ينتظرون اللحم حتى ينضج في المراجل، و هي كانت تضعه على النار و تجلس بجانبه، و تظل

من يوميات حطط (الجزء الأول / الحلقة - 06) / إبراهيم الأندلسي

أحد, 07/21/2019 - 18:06

كان حطط مولعا بكرة القدم؛ شأنه في ذلك شأن جيل بأكمله،
بل إنه عرفها قبل أن يعرف المدرسة و المحظرة ،و كان مدرس المدرسة قد افتتح الحديث معه عن اللاعبين،
لم يكن حطط كغيره من الأطفال يعرف أن للكرة أحذية خاصة، بل إن أهل القرية يلعبونها حفاة فذلك أجمل و أسهل.
حضر حطط مع أصحابه و أجيال أخرى  ؛منهم من بلغ  السادسة و  من بلغ العشرين.

من يوميات حطط.. (الجزء  الرابع الحلقة  -  116) / إبراهيم الأندلسي

أربعاء, 07/17/2019 - 14:59

ألِفَت خيمة الوالد هرصبوب مشاهدَ
من الماضي جديرة باهتمام الباحثين،
هذه الخيمة كانت ملتقى الوجوه،
بجميع ألوانها و توجهاتها،
هنا عُقِدت تحالفات قبلية، و وقِّع صلح بين قبائل، و هنا جلس فلان
المشهور ، كان في ذلك الركن القصي،
لكأن المكان يتذكر كلماته، بنبرته
الصادقة الهادئة.

من يوميات حطط... الجزء الرابع (الحلقتان 109 و  110) / إبراهيم الأندلسي

ثلاثاء, 07/09/2019 - 03:00

___

 

بدأت الاستعدادات لحفل خطبة احريش كبيرة أبناء الزعيم هرصبوب العظيم ، حفظ الله عليه قوته.

استدعى هرصبوب أبناء عمومته في مشارق الأرض و مغاربها، و استدعت أم حطط كل أقاربها و صويحباتها من كل فج.

و حضرت الوفود تلو الأخرى، فاختار لهم گود لخلاط و تم استجلاب الخيام و الأثاث، و غص الوادي بحركة لم

الصفحات