
أحببتُ فيك شرودي حين أنسجم
خفقي سكوني وما يهفو له القلمُ
سبحَ الليالي ودمعَ العين تنثره
فيورق الشوق في الأحشا ويضطرمُ
وللنسائم في الآصال ملمسها
وللخمائل والأزهار مُبتسَم
أين المرابع والذكرى وأحرفنا
وصارخُ الشوق والأوتار والنغم