قصيدة جديدة بعنوان : ترنيمة على جسر الإخاء خواطر محبة ووصال بين موريتانيا والسينغال بمناسبة وضع حجر الأساس اليوم لجسر روصو شعر : سيدي ولد الأمجاد جسر المحبة والإخاء سلام غنت له في الضفتين خيام حلم به شعبان هاما فانتشى
يقول العلامة العلم الشهير الشيخ سيديا ولد المختار ولد الهيبة رحمه الله تعالى ورضي عنه في ميمونة السعدى (تامرزكيت) إحدى آباره الشهيرة شمال مدينة بتلميت علي بعد 70 كيلومترا
داوود أحمد التجاني جا . . .كانَ عرسًا مشهودا تمامًا كَ"عرسِ الزين" ذلكَ الذي شهدتهُ قريةُ تولدى في إحدى عشيَّاتِ عامِ 2000م لقدْ تَفَشتِ السَمرواتُ في السُوحِ، وفاحَ الموناسُ في الأرجاءِ نمَّتْ الريحُ الصباغَ المخبوءَةَ في دراريعِ" فولمارْ والشُّوبْ"١
يا أحْمَدَ الأنْبِـــــــيَا.. يا رَبَّ كُلِّ يَدِ***بيْضاءَ.. في "بيْعَةِ الرِّضْوَانِ"..خُذْ بِيَدِي يا سِرَّ مُعْتَقِدِي.. والنور في خَلَدِي***والرُّوح في جَسَدِي.. والحُبّ في كَبـــِدِي شِعْرِي جَسُورٌ.. إذَا مَا اعْتَامَ قافيةً***فإنْ تَعَبَّدَ شِعْـــرِي- فِـــــــــــــيكَ- يَرْتَعَدِ
إبراهمي الأندلسي (تخيلتُ مرّةً أن لحُبيْبَاتِ الرمالِ ذاكرةً، و أنها عند الخيوطِ و العِيدَانِ.. فكيف نستخرجها ؟ لنسمعَ أصواتَ الماضي ) (رضاكَ رسولَ الله )