
بخٍ لخيالك المبراق، و مرحى لكتابك المبزاز، المتشح بجِدة الطرح و غزارة المعين!
ما أَثِمَ من قسم، لأنتم من مشاعل التنوير الوضّاء في ملكوت الفكر الهادف، والضمير المُلهم المهموم بمصير الوطن الجامع ،هواية المرتقى الصعب، لا يبلغها إلا من امتحَنَته الغيرة على بيضة البيت العربي والوطني سؤدده و منتهاه،