نواكشوط - "السدنة":
في ديوان خاص لأنه ديوان "القصيدة المحمدية"، ولأنه في المديح النبوي كانت مجموعة من الشعراء العرب تنسج على نفس البحر والقافية في هذه البوتقة حضر الشاعر إبراهيم ولد محمد أحمد ممثلا وحيدا لوطنه الغالي موريتانيا بقصيدته في حضرة الرسول صلى الله عليه وسلم والتي مطلعها:
ما جئتُ بيتَكَ مزهوًا بأشعاري
و لا أزال دموعي طول أسفاري
أتيت من بلد الأمواج في رئتي
شوقٌ و راحلتي ألواح نجارِ.
وقد طبع الديوان بأمر من الأميرة الشاعرة أسماء صقر القاسمي.