
هذه وردة مهداة مني إلى الكبير: أدّي ولد آدبّ، عرفاناً بجميله على الساحة الثقافية الوطنية؛ شخصاً ونصًّا.
جُدتَ غيثاً -وكان طال المصيفُ-
فرذاذٌ وباغِشٌ وشفيفُ
ونفيضٌ ورِهمَةٌ ونضيضٌ
وحميمٌ ومربَعٌ وخريفُ
وفُواقٌ ورامِضٌ ودِفاقٌ
وهتيتٌ وناضحٌ وخَلوفُ
وغديقٌ وديمةٌ ووديقٌ
وعبابٌ وهمْرةٌ ووَكيفُ















