للقدْس.. حُبِّي.. لوْعتي.. تبْريحي وجُرُوحُ أولى القِبْلَتَيْنِ جُروحي ومَغارِسُ الزيتونِ أدْنى مُهْجتي ومآذنُ الأقْصى بأقْصى رُوحِي فهُنا طلول الحُبِّ.. تأبَى طمْسَها
علق أحمد سالم ولد التاه "مساجلة طريفة تعبر عن مدى انتشار الثقافة الأدبية في المجتمع الموريتاني...و تبشر بأن الجو المحظري الأصيل مُحتفظ به في صفوف الشباب ...و تؤكد أن تسمية موريتانيا بلد "المليون شاعر" مجاملة تعبر عن حقيقة...
رواءً أجوب الأرض توقا إلى صبح بلجة تطواف أحيلت إلى صرح ملامح خاطت في عيوني بريقها يلوح بها قلبي طليقا على السفح مدان بليل تشتهيني دروبه وكم طال في أعتاب عتمته سبحي