
داوود أحمد التجاني جا
.
.
.كانَ عرسًا مشهودا تمامًا كَ"عرسِ الزين" ذلكَ الذي شهدتهُ قريةُ تولدى في إحدى عشيَّاتِ عامِ 2000م
لقدْ تَفَشتِ السَمرواتُ في السُوحِ، وفاحَ الموناسُ في الأرجاءِ نمَّتْ الريحُ الصباغَ المخبوءَةَ في دراريعِ" فولمارْ والشُّوبْ"١