
رواءً أجوب الأرض توقا إلى صبح
بلجة تطواف أحيلت إلى صرح
ملامح خاطت في عيوني بريقها
يلوح بها قلبي طليقا على السفح
مدان بليل تشتهيني دروبه
وكم طال في أعتاب عتمته سبحي