عيّن نفسه سفيراً للمحظرة الشنقيطية، يجول في العالم ناشراً أعلامها، متحدثاً عن أعلامها، لا يبغي منا جزاء ولا شكورا..
إنه الدكتور الياباني أحمد تاكيدا.. الذي حظي قبل أيام بجائزة "دراسات الحضارة الإسلامية" لعام ٢٠١٩ في ماليزيا.. عن كتابه الماثل بعنوان "حركات إحياء اللغة العربية.. من الخليج العربي إلى بلاد شنقيط".
وفي محاضرته بالمناسبة؛ كان النصيب الأوفر من حديثه لبلاد شنقيط ومحاظرها الخالدة.
فكم يستحق علينا هذا الرجل؟!!