إنها جمعة حزينة.
بعميق الألم والأسى علمتُ للتو بالتحاق العميدة الكاتبة الإعلامية والمناضلة التاريخية الكبيرة الأستاذة الفاضلة حقّاً السالكة بنت اسنيد بالرفيق الأعلى، رحمها الله جلّ جلاله بالرحمة القدسية الأبدية الوافرة والوارفة في الفردوس الأعلى.
أتقدّم بخالص التعازي القلبية إلى كلٍّ أفراد العائلة الكريمة النبيلة، إلى الشاعر الكبير ضمير الأمة أحمد ولد عبد القادر، وإلى الماجدتين خديجة والثريا والماجدين محمد وماء العينين، وإلى كل الموريتانيات وكلّ الموريتانيين.
رحم الله المناضلة العظيمة النبيلة السالكة بنت اسنيد وأسكنها أسمى جنات الفردوس الأعلى مع النبئين والصدّيقين والشهداء والصالجين.
وإنّا لله وإنّا إليه راجعون.
بـدي ابنو