أصيلُ الفنِّ تملكُهُ لبابَهْ
بلاَ نِدٍّ وقدْ مَلَكتْ لُبَابَهْ
نجُومُ الفنِّ تَصْطفُّ انتظَارًا
لعَلَّكِ تَفْتَحِينَ لهنَّ بَابَهْ
وشِيبُ العَصْرِ قدْ أطْرَبْتِ شدْوًا
كمَا أطْرَبْتِ بعْدَهُمُ شَبَابَهْ
حبَاكِ اللهُ نَصْرًا لاَ يُجَارَى
وَعِزًّا مَا نَبَا وتَرُ الرَّبَابَهْ