ووقفتَ.. في قلْبِ الدُّخَانِ.. مُرابطا
عيْنَاكَ.. في وجْه العِدَى- سَهْمَانِ!
قلْبُ الفتى الغَزِّيِّ.. ينْبضُ.. صَخْرَةً
يوْم الفِدَا.. للأرْض.. والإنْسانِ
ها أنتَ.. عاري الصدْر.. تبْدُو عسْكرًا
مَهْمَا دَعا "الأقْصَى".. فإنكَ دَانِ!
ووقفتَ.. في قلْبِ الدُّخَانِ.. مُرابطا
عيْنَاكَ.. في وجْه العِدَى- سَهْمَانِ!
قلْبُ الفتى الغَزِّيِّ.. ينْبضُ.. صَخْرَةً
يوْم الفِدَا.. للأرْض.. والإنْسانِ
ها أنتَ.. عاري الصدْر.. تبْدُو عسْكرًا
مَهْمَا دَعا "الأقْصَى".. فإنكَ دَانِ!