إنها جمعة حزينة.
بعميق الألم والأسى علمتُ للتو بالتحاق العميدة الكاتبة الإعلامية والمناضلة التاريخية الكبيرة الأستاذة الفاضلة حقّاً السالكة بنت اسنيد بالرفيق الأعلى، رحمها الله جلّ جلاله بالرحمة القدسية الأبدية الوافرة والوارفة في الفردوس الأعلى.

"السلام عليكم ورحمةُ الله وبركاته، شاعرَتَنا الرمزَ، بَاته، سعِد صباحُك بالحُبور ويومُك بالغبطة والسرور، ودُمتِ لأصالةِ هذا الرَّبعِ فخرًا ولثقافته الأدبية شعرًا ونَقدًا ذُخرًا.

أدي آدب 

أدي آدب

Hacen Abbe

عطفا على المنشور السابق.

شوقي ولد محمد

إلى السيد رئيس الجمعية الوطنية المحترم .

جمعية الضاد لنشر اللغة العربية والدفاع عنها
        ------
منبر أدباء وكتاب موريتانيا
     --------

  بيان شكر و تقدير

بسم الله و الحمد لله والصلاة والسلام على الرحمة المهداة وآله الأطهار ،وبعد،،
فإنني، باسمي الشخصي وباسم من لي به صحبة مودة أو رحم أو حرف أو رأي ، وبصفتي رئيسا للمنبر والضاد...

د. عبد الله السيد 

تدوينة

دعاء الشامي

الموت والحياة.. الحب والفراق.. الخوف والأمل.. الأصالة والحداثة.. كثيرة هي المعاني التي طرحتها "حياة مثقوبة"، ورغم أنها جاءت في مئة وخمسين صفحة من القطع المتوسط فقط، فإن كاتبها أحمد ولد إسلم استطاع أن يطوف بنا في عوالم ومعانٍ متنوعة برشاقة، عبر المرور في سراديب مشاعر شخوصه.