ما للحمام جماعاتٍ ووُحدانا،
يَهدي الهديلَ زَغاريداً وَأَلْحانا!؟

وما لزيتوننا يختالُ منتشياً،
يُوَزّع السِّلْمَ: أزهاراً، وأَغْصَانا!؟

            ☆   ☆   ☆

كنا فتية صغارا نؤجر غرفة في إحدى ضواحي مقاطعة السبخة، كنا نسميها القليس ونستخدمها -رسميا- للمراجعة استعدادا لامتحانات الباكلوريا التي كانت على الأبواب.

نواكشوط - "مورينيوز"

صدر في نواكشوط كتاب “وادي الرشيد – التاريخ والمجتمع و البيئة” للكاتب الصحفي السفير محمد محمود ودادي.