تساير طلعة ابراهيم ولد ابراهيم حول النوء مقطع النوء في معلقة امرىء القيس الذي ختم به معلقته ..والذي جاء في إحدي عشر بيتا من المعلقة .. في حين تبلغ الطلعة اثنا عشر “تافلويت”
اتسمت الوجدانيات الرمضانية لدى موريتا نيي المهجر بنسقين مختلفين ففي حين كان المهجري الموريتاني في الدول العربية
يزحزح كآبة الصوم وهموم الغربة..حيث ياْنس إلي بيئة ربانية تتعاظم فيها منارات المساجد ، تصدح فيها الحناجر بتلاوة الذكر الحكيم ، كان غيره في الدول غير الإسلامية يعيش النسق الثاني .
تحن نفوس الصائمين وجدانيا إلي عودة رمضان خاصة عندما تطل العشر الأواخر،هذا بالنسبة للخواص من العباد ..يأتي ذلك بدافع التعلق بمزيد من عيادة الخالق لكنه احيانا اخرى ياتي بدافع حب الحياة الذي هو غريزة بشرية ..