اتسمت الوجدانيات الرمضانية لدى موريتا نيي المهجر بنسقين مختلفين ففي حين كان المهجري الموريتاني في الدول العربية
يزحزح كآبة الصوم وهموم الغربة..حيث ياْنس إلي بيئة ربانية تتعاظم فيها منارات المساجد ، تصدح فيها الحناجر بتلاوة الذكر الحكيم ، كان غيره في الدول غير الإسلامية يعيش النسق الثاني .