مقالات وخواطر

"قل.. لا تقل"... درس في اللغة.. (الحِـصّـةُ الثّـانية).../ د. أبوه ولد بلبلاه

خميس, 04/09/2020 - 22:04

الحِصّة الثانيّة:

مِن الأخطاء اللغوية الشائعة في إعلامنا.

• لا تقل:

أكِفَّاء،

√ قُل:

أكْفَاء، جمع: الكفْء والكُفؤ..من الكفاءة..

- الأكِفَّاءُ: ج كِفيفٍ للأعمَى..

• لا تقل:

شوارع شُبْه خالية...

√ قل:

...شِـبهُ، بكسر الشين.

• لا تكتُب:

ثِقاةٌ، ج ثِقَة

"قل.. لا تقل"... (الحصّةُ الأولَى)

ثلاثاء, 04/07/2020 - 15:47

تلبِيَةً لطلَبِ بعضِ الإخوة الأفاضِل، هَـا أنَا اليومَ أقدّم هذَا الذِي بيْنَ أيدِيكم، فإن كانَت فيهِ أو لهُ أو منهُ جَدوًى وفائدَة فَـسَـمُّـوه، وإن كانَ عَـدِيـمَهُما فاستُرونِـي وبَـعِـيدًا لمُّـوه.

•لا تقل: النَّوايا،

√ قل: النَّيات.

• لا تقل: الواقع المُعاش،

√ قل: الواقعُ المَعِيشُ.

مع "المتنبّه" في بيته

اثنين, 04/06/2020 - 20:07

 

يسميه ساداتنا علماء المغاربة ب"المتنبه"! ربما فراراً من وصمه بادعاء النبوة.. كما يحلو لحساده ونقاده. 
في قصيدته الفريدة - وكلهن فرائد-:

صَحِبَ الناسُ قَبلَنا ذا الزَمانا ** وَعَناهُم مِن شَأنِهِ ما عَنانا

وقفتُ متأملاً البيت التالي:

كُلُّ ما لَم يَكُن مِنَ الصَعبِ في الأَن ** فُسِ سَهلٌ فيها إِذا هُوَ كانا

مبدعون يدونون عن قصيدة "الرائي" للشاعر المختار السالم

ثلاثاء, 03/31/2020 - 14:17

علق عدد كبير من المبدعين الموريتانيين في تدوينات وتعليقات على القصيدة الجديدة للشاعر المختار السالم والتي نشرت تحت عنوان "الرائي"، كم علقوا على المقدمة التي كتبها لها .أ. د. عبد الله السيد مدير بيت الشعر في نواكشوط

وفيما يلي تنشر "السدنة" بعض هذه التدوينات:

 

د. أبوه ولد بلبلاه:

"الرائي": المصل المنشود / أ. د. عبد الله السيد

اثنين, 03/30/2020 - 18:25

أ‌.    د عبد الله السيد (*) 

نهاية أجمل قصة حب عذري عرفها البيظان !

خميس, 03/26/2020 - 18:48

الأستاذ محمدّ ولد إشدو

طرق كثيرة للقيس والمعْيَرة في ثقافتنا الحسانية

أربعاء, 02/26/2020 - 01:06

سيد أحمد الأمير

كاتب ومؤرخ موريتاني

 

إلى العلياء في كنف الرحيم (1) / محمدٌ ولد إشدو

اثنين, 02/24/2020 - 11:34

عندما اعتقلني العسكر المنقلِب في مثل هذه الأيام من فبراير 1980، كان أغلى إنسان علي يحتضر: جدتي ميمونة بنت الغوث رحمها الله؛ وحين لم ترني إلى جانبها، أخذت تسأل عني بقلق، وقلب الأم يحدثها بمكروه، فاختلقوا لها كل الذرائع!

استراحة الأحد.. ابن الدمينة: "ديك الجن" الأول..

أحد, 02/23/2020 - 14:12

الصفحات