
هذه المسألة لا تتحمل تشعب زوايا المعالجة و يجب أن ينظر إليها في وحدتها الكلية على قاعدة سد الذريعة.. فلو كان المتمسكون بالفرنسية لغة عمل و هوية إخواننا البولار أو السوانك أو الوولوف كقوميات لهان علينا التنازل عما يمكن التنازل عنه حبا فيهم و رغبة صادقة في حماية وحدة الإحساس و الحياة معهم ..