عبد الرحمن هاشم
بوكي ولد أعليات الشمعة المنسية في بلاد الذاكرة الشفهية ، رجل تنكر له كل شيء في وطنه فظل المنسي من أحاديث الإطراء و التقدير !!!
الرجل كرس نفسه لجمع تراث أمة ساردة في غيها نائمة على
أرائك الآخرين لأنه كان يعلم بان أجيالا ستأتي وتسأل عن تراثها ،خاف الرجل من أن يكون الجواب ضاع !!