الأستاذ الدكتور إزيد بيه ولد محمد محمود
هذه سانحة لمن له صلة بى، أيّا كانت، قرابة، مودة، جميل... من أجل أن يوّاسينى، ويسلينى، ويشفق لحالى... وهي سانحة كذلك لمن يعادينى، فهذه فرصته للتَشفّى، فقد رقّت طبقة الصبر عندى فتضعضعت... لقد تجلّدت كثيرا لروعات الدهر وزلازله الماضية، لأنى أُعْمل وصية أبو ذؤيب الهذلى: