
خلال الفترة الماضية كنت في رحلة علاجية، ورغم الانشغال بما يصاحب ذلك من آلام وفحوص وعمليات جراحية ومخلفات التخدير والأدوية، فقد كنت حريصا على متابعة هبة المشاعر التي خصني بها الأدباء الموريتانيون استشفاء شعرا ونثرا، وهو ما أثلج صدري وجعل دين هذا البلد يزداد حمولة في عنقي.