في هذه الأيام التي استيقظنا فيها على شيء يقول إن اللغة العربية لغة أجنبية في موريتانيا، وتوكل قضية مصيرية مثل اللغة إلى السياسيين بدل الفلاسفة والمفكرين، وفي سياق هذا الجدل اللغوي المريض لا يمكننا إلا أن نبين عدة نقاط حول الحقيقة من منظورها، وذلك على النحو التالي :
أولا :