ثقافة وفنون

الولي ولد محمودا يحاضر عن "إيمان اللغة" في مجلس اللسان العربي

سبت, 05/05/2018 - 21:17

نواكشوط – "السدنة":

وجه عشرات العلماء والمفكرين والمثقفين تحياتهم وتشكراتهم للشيخ العلامة الخليل النحوي ول"مجلس اللسان العربي في موريتانيا" على مبادرته الأخيرة، التي مكنته من دفع العلامة القطب الولي محمذ ولد محمودا إلى الخروج عن صمته والجلوس في مقعد المحاضر خدمة للقضايا العلمية الكبيرة.

اختيار فيلمين موريتانيين ضمن أفضل 10 أفلام إفريقية

جمعة, 05/04/2018 - 22:57
المخرج الموريتاني محمد هندو

اختيار فيلمين موريتانيين ضمن أفضل 10 أفلام إفريقية

أعلنت لجنة من النقاد السينمائيين الأوربيين في مهرجان السينما الأوروبي- الإفريقي " عن تصنيف فيلمين موريتانيين ضمن أفضل 10 أفلام إفريقية على مر التاريخ.

المغرب.. الفيلم القصير الحساني يتوهج في « الداخلة »

خميس, 05/03/2018 - 00:05

شهدت مدينة الداخلة، جنوبي المغرب، تنظيم النسخة السابعة من مهرجان سينمائي خصص للاحتفاء بالفيلم القصير الحساني، إذ تنافست فيه أفلام من المغرب وموريتانيا، اشتركت في معالجة قضايا تتعلق بالتراث والثقافة الحسانية.

"التبراع".. عندما لا يُعزى الإبداع لصاحبته

ثلاثاء, 05/01/2018 - 06:00
حواء بنت ميلود

حواء ميلود (*)

      لم يحفظ لنا تاريخ الأدب العربي مخزونا شعريا كبيرا في مجال تغزل المرأة بالرجل وقد يرجع ذلك لطبيعة نمط التفكير السائد في المجتمع العربي، فكيف لهذا المجتمع الذي يرفض زواج المرأة بشاعر لمجرد أنه تغزل عليها أن يقبل تغزل المرأة بالرجل؟ 

ولد آدب يوقع "بصمة روحي"على هامش مهرجان "عيون الأدب العربي"

أحد, 04/29/2018 - 15:22

نواكشوط – "السدنة":
وقع الشاعر الكبير د. أدي آدب أمس ديوانه "بصمة روحي" الصادر قبل أيام، وذلك بمدينة عيون الساقية الحمراء؛ على هامش النسخة التاسعة من مهرجان "عيون الأدب العربي"؛ الذي تنظمه "جمعية النجاح للتنمية الاجتماعية" تحت عنوان: الأدب المقاوم في القارة الإفريقية"، دورة الشيخ سيدي المختار الكنتي.

وفاء رياض تمثل موريتانيا في الملتقى المغاربي للمكتبات

سبت, 04/28/2018 - 23:57

اختتمت الخميس الماضي في تونس فعاليات الدورة الثانية من الملتقى المغاربي للمكتبات ومرافق المعلومات، وذلك بمشاركة موريتانية فاعلة.

الشاعر والجمهور: وجهان لعملة واحدة / أدي آدب

سبت, 04/28/2018 - 02:57

الشاعر والجمهور وجْهانِ لِعُمْلَةٍ واحدةٍ، هي: المُلْقِي والمُتَلَقِّي، وكلاهُما يشْعرُ بحاجتِه العضْويةِ للآخَرِ، بحيث إنَّ الشاعرَ إذا لمْ يجِدْ جمهورًا، يتَقمَّصُه، داخِلَ ذاتِه، فيُجَرِّدُ منْ نفْسِه مُتَلَقيا، فتراه يُلْقِي شعْرَه بصوْتٍ مسْموعٍ، وبأدَاءٍ مَسْرَحِي أمَامَ مِرْآةِ رُوحِه، وكذلك الجمْهورُ، عندما يفتقدُ الشاعرَ، يتقمَّصُ دوْرَه، في

الصفحات