
في روايته الجديدة «طيور النبع» (جداول،2017)، يطور الإعلامي والكاتب الموريتاني عبدالله ولد محمدي خطته التأليفية ذات البنية والإحاطة الرحلية التي أنجز منها كتابيه «يوميات صحافي في أفريقيا» (صحراء ميديا، 2013) و «تمبكتو وأخواتها» (جداول، 2015) لينتقل إلى تجربة الجنس الروائي، مستفيدًا من خبرته رحالةً ومحققاً صحافياً مميزاً في مهنته، قادراً على رصد الأسما