بعيدا عن بذاءات البرلمان، والعقيقة الثانية للشارع الخمسيني، والمراهنات على هوية الرُّبان القادم،.. أنبأني الفيس أن عدد الناقرين على انطباع "j’aime" على صفحتي، بلغ كذا ألفا،.. لا أميل لعرض معلَّبات الفيس الباردة، وآخر المستباحين في ملَّتي سيكون خجلي المرضي من الاطراء،.. اصدقائي يستحقون عليَّ «شُكرًا» بالخط العريض،..