ذات يوم كان العلامة الشيخ أحمدو بن محمذ فال "مدو" رحمه الله يُدرس "دولة" من الطلاب قول خليل في المختصر: (وتسقط صلاة وقضاؤها لعادم ماء وصعيد) فلم يستوعب أحدهم الصورة الفقهية لحكم عادم الماء والتيمم وما فيها من الصور، فما كان من المرابط أحمدو إلا أن دعا شيخا مسنا في الحي اسمه: إلا بن حيبو الحسني وقال له احك لهم قصة محمدُ بن أحمدُ انأن الحسني رحمه الله: