لم يبقَ في زمنِ القصيدةِ موعدٌ لحكاياتِ النخيل. هذا الشراعُ الغضُّ ضيّع دربَه... نضبَت معارجُ حلمِه وتناثرَتْ قبل الرحيلْ. *** كنتُ انتظرتُ مواسمَ للشعر تزهرُ في يدي قمرا... يرافقُ صوتيَ المبحوحَ حرفي المستقيلْ. ***
في المهرجان الثالث الذي ينظم من قبل شباب رابطة النهضة الثقافية لقريتنا الوديعة (يارة)التابعة لبلدية (علب آدرس) كتبت النص التوجيهي التالي بالفضل اتحل وابلخﻻق@ اتحل والعكس اتخل عن واتوحد ﻻتنساق@ للخاط هذ وادل يالشباب الكﻻم انكال@ من قدر الكافي واطوال أشبه فين تتلب لقوال@ لفعال الماهى معتله
شعر/ أحمد ولد أجريفين فراشةُ الفــــــلِّ بالتلحـين تغـــويني۞ فمــا تفـــــارقــــــــــــني إلا لتــأتيني فراشــــــــةُ الفـل لا شيء يقــاومها ۞فمـــــن يخلصــني منهــا ويحميــني فأينما نظـــــــرت عينـاي أنظرها ۞وحيثما سرت في خطوي تمـاشيني
الكــــون يرمـــــق خـــــــافــــقيك و يبصـــــــر فمتــــــى تلــــــوح المــــلهـــمــــات الــــنــــــــدر والشــــــعـــــر نبض الـــــروح معجــزة المــــــدى ورســــــــالـــــــة للعـــــــا لمـــــين تحــــــــبـــــــر بيــــن الـــحـــــــروف دمــــــي يفتـش عن دمـــي
أنَا حُزْمَةٌ.. مِنْ أحْرُفٍ.. صَنَعَتْ -مَدَى جَدَلِ الحَيَاةِ- مُنَكَّرِي.. وَمُعَرَّفِي "كُنْ":مُبْتَدَا.. خَبَرٌ.. لَهُ: كُلُّ الحُرُوفِ.. الحَاءُ.. وَالْبَاءُ: المَدَى... مُتْ: مَوْقِفِي مَا بَيْنَ ذَيْنِ: المُبْتَدَا.. والمُنْتَهَى..
مواجع سريالية العتمة مواجع سريالية ومُـذ هـجر الـضوء نافـذة الوقت.. ذابـت على مقـلتيها مـساحـيق شـوق تورد ذات حنـين وذابت شـموع الـمداءات ضـاااق اتساع الهوى واستبد الحنين وقالت :
بسم الله الرحمن الرحيم ... الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. وبعد؛
قالت ولت اليوم *حادثتُها لتُعيد لي أيـــــامي * *عبقَ النسيم ورِقَّـــةَ الأحلام* *وغضارة الأمل الظليل وبردَهُ * ومَخــــــــائلَ الخُيَلاء والإلهام *
أما منيتني بعد انسحاق؟ وأعوام مررن من الفراق! تجشمت العناء إليك ليلا بلا وهن على قدم وساق أشرت إلى الرواق وقلت صبرا فهل بعد اﻹشارة من تلاقى ؟ وها أنا في الرواق إذا مقيم أﻻقي في الرواق لما أﻻقي