أرسلَ إليَّ الرفيقُ الغالي شاعر ثائر أبيَاتًا يخبرني فيهَا عزمَه على أن يرمِّلَ القصيدةَ وَيؤتمَ الشعر ؛ لِما رأى من تصرفاتِ أدعياءه اللاأخلاقيةِ، البعيدةِ كلَّ البعد عن مبادئِ الرسالة الأدبية الجليلةِ ، و ضمَّن الرسالةَ مايشبه الوصيةَ لي بأخذِ مكانِه وهو ما أعجز عنهُ ..فأجبته ؛ وإليكم " سجال الثورة "...!
شاعر ثائر: