نصوص

رائعة شيخنا عمر في ذكرى صدام حسين

خميس, 01/04/2018 - 00:04

على وتر المعنى

 

على وتر الذكرى يطاوعني الشعر

لأكتب ما يتلوه في صمته البحر

وفلك انتجاعي في ضفافك ترتمي

على قلق المعنى يراودها النثر

لنا الفخر في ذكراك أنا نعيدها

بأرض لها من عهد حقبتك الفخر

حتى خطرت...

أربعاء, 01/03/2018 - 20:54

زين العابدين بابا الحسن

 

أمْوَاهٌ للعَطْشَى..!

أربعاء, 01/03/2018 - 01:59

شعر: الشيخ نوح
.
.
قَلبٌ يُعبِّرُ نَبضُهُ رُؤيَاهُ

وَالرَّملُ تَحلُمُ بِالسَّماءِ يَدَاهُ
.
.

أنْتَ ابْنُ آدمَ يَا احْتمَالًا عَابقًا

مِن صُلبِهِ مُنذُ انْتقَاكَ اللهُ!
.
.

الأرْضُ كَانتْ قَبلَ مَولِدِكَ الَّذي

فَتحَ الرُّؤَى عِطرًا أضَاعَ شَذاهُ
.
.

ملاك

أربعاء, 01/03/2018 - 00:03
لوحة الجانب الآخر للفنانة منة الله سلامة

أبوبكر المامي

 

الراقصات تحت الخيامِ

ثلاثاء, 01/02/2018 - 00:10

شيخنا عمر

 

حُلمُ المساءِ إذا اعتراك نشيٌدُه 
ضحِك الصباحُ وهام فيك قصيدُه 

 تحت الخيامِ الراقصاتِ على الرُّبَى 
 هَتَفَ الطّريقُ على الوصول يُريده 

 تعِبَ المكانُ من الخُطَى..وتسارعَتْ 
تُزجي الرؤى صوْبَ الضياءِ حُشودُه 

القطار/ الحياة / أدي ولد آدب

أحد, 12/31/2017 - 17:36

أسئلة الزمن:
بَيْنَ سَنَةٍ وأخْرَى، تَتِمُّ دوْرَةً زمَنِيةً مُكْتَمِلَةً، حُبْلَى بالأحْداثِ، مَشْحُونَةً بِجَدَلِ الآمَالِ، والأعْمالِ، وتَنَازُعِ الأحْلامِ والآلامِ، مُسْفَرَةً عنْ حَصَادِ الأمَانِي والثَّوَانِي، مُتَرَاجِعَةً بيْنَ كَفَّتَيْ الغِنَاءِ والبُكَاءِ، مُتَذَبْذِبَةً -في طقْسِ العُمْرِ- بيْنَ المَدِّ والجَزْرِ...........

الآن ينتحر الكلام.. رثائية الشيخ بلعمش لصدام حسين في الذكرى 11 لاستشهاده

سبت, 12/30/2017 - 16:17
صدام حسين

الآن ينـــتحــــــــــر الكـــــــــلام **وتـــــموت أغــــنية الســـلام

وتـــــبــــث دجـــلة حــزنـــــها ** والـــقدس والـــبيت الحـــرام

الـــــــله أكــــــبر يافــــــــــتى **مــــاذا دهــى الــعَرَبَ الكرام

عــــذرا لـــقد قتـــــــل الإمــام

ومـــشـــيت وحدك راضــــيا **بمـــرارة المــوت الــــــزؤام

أفكِّرُ في الكِتابَةِ عنْ / محمد المامون محمد

ثلاثاء, 12/19/2017 - 23:53
لوحة للراحل عبدالحميد بعلبكي

أفكِّرُ في الكِتابَةِ عنْ
هدُوء الليلِ من حَولِي..
عَن الأشواقِ في قلبِي..
وَ عن قَلقِ الطبيعَةِ في الشتاءِ..
عَن الشعورِ بلسعَةِ البردِ 
المُسرَّبِ تمتَماتِ خَيالِها هذا الغِطاءْ..!
أفكِّرُ في الكِتابةِ عنْ 
صَديقي الوقت..
علَّ سؤالَه المتجوِّلَ في أزقَّه رأسِه

مارد أسطوري.. وسط الدخان (من وحي الصورة) / أدي آدب

أربعاء, 12/13/2017 - 23:25

ووقفتَ.. في قلْبِ الدُّخَانِ.. مُرابطا
عيْنَاكَ.. في وجْه العِدَى- سَهْمَانِ!
قلْبُ الفتى الغَزِّيِّ.. ينْبضُ.. صَخْرَةً
يوْم الفِدَا.. للأرْض.. والإنْسانِ
ها أنتَ.. عاري الصدْر.. تبْدُو عسْكرًا
مَهْمَا دَعا "الأقْصَى".. فإنكَ دَانِ!

أما في القوم ذو ثقة كريم

أربعاء, 12/13/2017 - 00:41
محمد سالم ولد عدود

شعر العلامة محمد سالم عدود رحمه الله (كأنه يصفنا حالا)

الصفحات