لولا ما عرف عن شعراء موريتانيا السابقين من تواضع لأجمعوا على نعت بعض قصائدهم البديعة الرائعة بالمعلقات وسيكون من ضمنها بلا شك هذه القصيدة العجيبة شكلا ومضمونا ومادة ومعنى ووسيلة وهدفا
هذه أبيات كتبتها2010م إهداء لأطروحتيي للدكتوراه، التي نشرت نشرت بعد كتابا، 2015م؛ فحينَ كنتُ أضعُ اللمساتِ الأخيرةَ عليها اسْتَحْوَذَ علي التفكيرُ في طريقة مختلفةٍ عن الإهداءات العادية، وبيْنما أنا أفكرُ - بحسْرةٍ- في فراغِ مَقْعَدَيْ والِدَيَّ يوْمَ النقاش، واسْتشْعِرُ إحْساسَهما المفقودَ،راوَدَتْنِي فِكْرَةُ اسْتِحْضارِ الأرْواح، فتَنَزَّلتْ علي هذ
في موريتانيا بلد المليون شاعر.. تراث شعري ضخم.. وفي عام 2010 في حلب قرأ الشاعر الدكتور أحمد دومان على جمع من الأدباء والشعراء الحلبيين قصيدة للشاعر الموريتاني محمد احمد يوره (1845-1925) مخاطباً المدْرُوُمْ وهو موضع ببلاد شنقيط (موريتانيا) يقول فيها:
كتب الشاعر الكبير د. أدي آدب في صفحته في الفيسبوك:
من جميل الوشايات ما قام به الفيسبوك لشاعرنا المبدع الكبير أخي العزيز: ناجي محمد الإمام، حيث نم له بأن اليوم هو تاريخ مولدي المزعوم؛ فأرسل إلي كرما منه وأدبا: