طَرْقٌ على الباب مَن بالضَّربِ أَضنَاهُ
فأخرجَ الصَّوتَ من ظَهْرٍ و أدناهُ
و ذلكَ الصوتُ خلفَ البابِ أعْرِفهُ
كمْ هَدْهَدَت أمَلاً في الرُّوحِ كفَّاهُ
ماذا يقول ألَم تُفصِحْ جوانبهُ
أنّ الذي قال ، قَبْلَ اليومِ قُلناهُ