(في مستهل أمسيتي الشعرية بفاس حييتها قائلة)
هَيَّا اسْكُبِينِي رَحِيقُا مِنْ شَذَى الآسِ
وَبَادِلِينِيَ كَأْسَ الْحُبِّ بِالْكاسِ
يا فاسُ يا قٍبْلَةَ الْعُشَّاقِ بَاكَرَهَا
زَهْوُ الرَّبِيعِ بِأَنْغَامٍ وَجُلَّاسِ
مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ جُبْتُ الْيَمَّ حَامِلةً َ