نصوص

رائعة الخليل النحوي... إليك حبيب الله

جمعة, 06/01/2018 - 07:12

ﻛﺘﺐَ ﺍﻟﺸًَّﻴﺦ ﺍﻟﺨﻠﻴﻞ ﺍﻟﻨﺤﻮﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻤﻨﻮﺭﺓ :

 

ﺇﻟﻴﻚَ ﺣﺒﻴﺐ ﺍﻟﻠﻪ .. 
ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻚ ﻭﺻﺤﺒﻚ ﻭﺗﺎﺑﻌﻴﻚ ‏( ﺷﻌﺮ ‏)

ﺍٕﻟﻴﻚَ - ﺣﺒﻴﺐَ ﺍﻟﻠـﻪ - ﺷﺪَّﺕ ﺭﺣﺎﻟُﻨﺎ == ﻭﻗﺪ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻣﺎ ﻫِﻲ ﺣﺎﻟُـﻨﺎ

ﺧﻔﺎﻑ ﻋﻴﺎﺏ ﻣﺴﻨﺘﻮﻥ ﺗﻘﻄﻌﺖ == 
ﻭﻣﺎ ﻧﻴﻄﺖ ﺍﻻ ﺑﺎﻟﺤﺒﻴﺐ ﺣﺒﺎﻟﻨﺎ

مملكة الحروف/ أدي آدب

أربعاء, 05/16/2018 - 03:20

علاقتنا بالحروف أعمق مما نتصور، لا سيما بالنسبة للشعراء والكتَّاب عموما، حيث يُنْظَرُ إليْها مُعادِلا مَوْضوعِيا للوُجود الحقيقي، فلا يبْدو الكوْنُ إلا سِفْرًا كبيرا؛ تقْرَأ حُروفَه بالبَصِيرةِ أكثر من البَصَرِ، ولا يرى الإنسانُ نفْسَه إلا سطْرا من سُطُور كتَّاب الوُجود المَنْظور، أكثر من الكتَّاب المَسْطور...

وأمِّي ما عرفتُ  لها  مِثالا/ شعر/ إبراهيم الأندلسي

أربعاء, 05/16/2018 - 03:03

بِسْم الله الرحمن الرحيم

ليس رثاءً و لا بكاءً
إنه حديث نفس بصوت مرتفع
يُحشرجه الحزن و يخفضه
التسليم بقضاء الله
ففقد الوالدة لا يعرفه
من لم يذقه و لا يمكن تصويره
——-

 

باتة بنت البراء تنشد"آتِيكِ فَاسًا" في مستهل أمسيتها بالمغرب

أحد, 05/13/2018 - 02:05

(في مستهل أمسيتي الشعرية بفاس حييتها قائلة)

 

هَيَّا اسْكُبِينِي رَحِيقُا مِنْ شَذَى الآسِ

وَبَادِلِينِيَ كَأْسَ الْحُبِّ بِالْكاسِ

يا فاسُ يا قٍبْلَةَ الْعُشَّاقِ بَاكَرَهَا

زَهْوُ الرَّبِيعِ بِأَنْغَامٍ وَجُلَّاسِ

مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ جُبْتُ الْيَمَّ حَامِلةً َ

الرمال الغُبر../ الشيخ اﻟﺨﻠﻴل النحوى

جمعة, 05/04/2018 - 02:54

ﻃﺎﺋﺮ ﺍﻟﺮﻣﻞ ﻳﻐﻨﻲ ﻋﺠﺒﺎ 

قراءة في خواطر حليمة / الشيخ الخليل النحوي

ثلاثاء, 05/01/2018 - 03:18

تناجي جواها: ها أنا هاهنا وحدي ... أيسعدن من دوني ويخذلني سعدي؟
أنا هاهنا وحدي، أعالج حسرتي ... وأخفي من الأشجان أضعافَ ما أبدي
وقد عودت أم القُرى ضيفَها القِرى ... أما لي قرىً فيها؟ أما ليَ من رفد؟
تخيرن في أم القرى فِلَذاتها ... فأصبحن فيها والحظوظ على وعد
ولم يبق لي إلا يتيم أبينه ... أأرغبُ فيمن هُن فيه على زهد؟

گفان المجانين

جمعة, 04/20/2018 - 01:30
طفل يقبل نفسه، صورة نادرة نشرتها مجلة المصور عام 1956 تجمع بين الفن والمعنى الجميل، وهى رسم لنزيل مستشفى المجانين

‏أحمدو اجريفين‏ 

وطني القصيدة

جمعة, 04/13/2018 - 16:53

أدي آدب

 

الوجع المنفيّ..! (نص جديد) / شيخنا عمر

أربعاء, 04/11/2018 - 03:59

سَيْرًا على وجعي المنفيِّ من دمهِ
مضيءُ دربي تَوَارَى خَلْفَ مُعْتِمِه

عَنْ مِعْصَمِ النُّور حدَّثْتُ الرَّؤَى..فذَوَى
وَرْدٌ تَشَبَّعَ مِن لَذّات مِعْصَمه

أرْغَمْتُه أنْ يَدُقّ البَابَ مِثل يَدي
لِيَفْتَحَ الصُّبْحَ عَن أنَّاِت مُرْغِمه

الصفحات