رمْحًا تلقَّيتُ في صدري فمنْ طَعَنَا؟
من كَفَّنَ البُلْبُلَ الغِرِّيدَ من دَفَنَا؟
طرحتُ ألفَ سؤالٍ لمْ أجدْ أَحدًا
يقولُ لي : أعرفُ الجَاني رأيتُ أنَا
للّهِ درُّ بناتِ الأيكِ نائحةً!!
تَبكي الهديلَ تُثِيرُ الهمَّ و الشَّجَنَا