
هذه أبيات كتبتها2010م إهداء لأطروحتيي للدكتوراه، التي نشرت نشرت بعد كتابا، 2015م؛ فحينَ كنتُ أضعُ اللمساتِ الأخيرةَ عليها اسْتَحْوَذَ علي التفكيرُ في طريقة مختلفةٍ عن الإهداءات العادية، وبيْنما أنا أفكرُ - بحسْرةٍ- في فراغِ مَقْعَدَيْ والِدَيَّ يوْمَ النقاش، واسْتشْعِرُ إحْساسَهما المفقودَ،راوَدَتْنِي فِكْرَةُ اسْتِحْضارِ الأرْواح، فتَنَزَّلتْ علي هذ