الشيخ نوح "إلى الذين عبروا من بوابة البحر نحو السماء، مدينين كل هذا الخراب في الأرض والإنسان". . . . . . ھذي النوارس أرواح لمن رحلوا لما رأوا لذة الإبحار..إغراء
مَـا لـم تقلُـه الدّمعـةُ في حقّ هذا العِنـاق(الصورة)..: على هامش نصٍ..: ..وكـانَ يمشِي وحيـداً خـانَهُ الـزَّمنُ في غَفلـةٍ غَلـّقَت أبوابَهـاَ المـُدنُ وَظـلَّ يَركـُضُ حُلمـاً كُـلّمـَا اقْتـَربتْ عُيونُهـا ابتعَـدتْ..أودَى بـِه الحَـزنُ
قصيدة "أبو العلاء الشنقيطي ": ثَوَى الشَّيْخُ فَالْأَحْزَانُ فِينَا بَوَارِحٌ شِدَادٌ وَأَوْجَاعُ الْفِرَاقٍ دَوَالِحٌ ثَوَى طَوْدُ أَعْلَامٍ كِرَامٍ أَئِمَّةٍ سَلِيلُ بَبَانَ الْهَاشِمِيُّ الْمُكَافِحُ
و كان سِرُّ الحُبِّ في الأهْدابِ ما أقْفَرَتْ مَقْلــــــوبةً أكوابي كانت تُريدُ السَّقيَ من فِنجانها لم تنتظرْ كالذائداتِ ذهابي ما جاءَ مُوسى زائرا مُتلهِّفًا حتى همَمْتُ بسَفرةِ الإيَّابِ عَشْرا قَضيتُ مُهَدهَدًا في مِلْحَفٍ مَسرورةٌ أهدابُنـــا بِكِتـــابِ
من صورةٍ مَبتورةِ الأطرافِ ليست من التاريخ و الأصْنافِ مَجذوذَةٍ من أصْلها وفُروعها مَنبوذةِ الألحانِ و الأوصافِ مَسلوبةِ الإنسانِ في نبضاتِها لا تَنتمِي للنُّورِ و الأعْرافِ إن العَراقَةَ أن تكونَ مُعلِّما للخَيْر للإشراقِ للإنصافِ
فرّطت في وصلكم لكنّ تفريطي ما كان من نقص أشواقي لشنقيطِ بل المودة في قلبي موثقة لكم وربطّتها -أوثقتُ تربيطي- مأوى العلوم ودار الناظمين بها في كل محظرة سبعون عمريطي إذا المثبط عن نيل العلوم دعا أرقي بذكركم آثار تثبيط وإن كسلت عن التحصيل في زمن جعلت سيرتكم في العلم تنشيطي
محمد يحيى ولد الحسن عن وصفها يعجز اللاعجز من كلِمي أنثى من النار شبت في حقولِ دمي هيَ الموسيقى أمَا والحُبّ ما فَتِئت تنسابُ في جسدي كاللحنِ كالنّغَمِ كأنّما أبَواها الشعر مَلحَمَةٌ/ قصيدَةٌ هيَ
عمر عناز: أتغمزني أبا حواء، زَعماً بأنْ لا سعدَ في بوحى تبقّى !! أخطُّ عن الهوى شعرا حسيرا يُجدِّفُ في الأسى غربا وشرقا !! وذا معناه أن عُرى غرامي تراختْ، لم تعد كالأمس وثقى !!