نصوص

إن كنت تسأل عن حالي/محمد فال ولد عبد اللطيف

اثنين, 10/28/2019 - 02:20

إن كنتَ تسأل عن حالى بإيجاز
فاسمع فدونك عنه موجز جاز

إنى امرؤ من بنى البيظان من فئة
قد أسَّستْ فى المعالى “فخرها الرازي”

من معشر عُرفوا بالحلم مذْ عرفوا
والعلمُ مرّ عليهم غير مجتاز

صم وبكم وعمي لا يهُزُّهمُ
جهل لجهل ولا همزٌ لهمّاز

مِمَّا تذَكَّر النِّسْيانُ (قصيدة جديدة)

جمعة, 10/18/2019 - 18:03

زين العابدين بابَ الحَسَنْ (*)

 

 

 

كانوا وكانت سماءٌ دون أجنِحَةٍ .. 
والأرضُ مُخْتَالَةً بالسّحْر والألَقِ

وكانت الريحُ تغفو بيننا صُدَفاً .. 
حتى إذا أَزْمَعَتْ، 
قُلْنَا لها: انْطلِقي

شيخنا عمر يرثي والده بقصيدة جديدة

أربعاء, 10/02/2019 - 02:39

بعد معاناة طويلة عاشها أبي صابرا محتسبا يصارع فظاعة الألم إثر ما عاناه من فشل كلوي أصابه سنينَ،هاهو يرحل عنا تاركا سماءنا ملبدة بغيوم الأسى..وبعد أيام من فقده عشتها صامتا لا أفقه شعرا..بعد كل هذا وذاك..ها هي قصيدة رثاء جاءتني معتذرة عن تأخرها:

خؤون هو الشعر الذي فيك ما انهمر
سأهجره ما دام بعدك قد هجَر..

شحوبُ المدى

أحد, 09/22/2019 - 20:32

شعر / جعفر كباد

 

الرحلة... / شعر: إبراهيم الأندلسي

أحد, 09/22/2019 - 18:28

لا تغمضي جفنكِ المختالَ يا قمَرِي
فإنني       دونهُ      أُغتالُ       بالنَّزَرِ

كم  موجةٍ  فوقها  قد  كنتُ  مُرتبِكا
لمّا ذَكرتُ الهوى عاذت من الخطَرِ

في  جفنكِ  اليومَ   أحلامٌ   و أسئلة ٌ
تكادُ    تَعبثُ    بالأجسادِ   و العُمرِ

سمر موريتاني

سبت, 09/21/2019 - 23:41

 المختار  بن حامد لأخيه امّين بن حامد :

هلم نشم برقا أضاء له الشرق //فقد هاج لي شوقا أما هاجك البرق//

فقال امّين:
بلى شاقني البرق الذي لاح ضوؤه //ألم ترني مذ لاح لم يرق لي مؤق//
فأوقد نارا في الحشا فكأنما //بقلبي من الأشواق أشرقت الشرق//
وأرقني ورق سجعن بأيكة // على مورق منها فهل هاجك الورق//

سمر موريتاني

سبت, 09/21/2019 - 23:41

 المختار  بن حامد لأخيه امّين بن حامد :

هلم نشم برقا أضاء له الشرق //فقد هاج لي شوقا أما هاجك البرق//

فقال امّين:
بلى شاقني البرق الذي لاح ضوؤه //ألم ترني مذ لاح لم يرق لي مؤق//
فأوقد نارا في الحشا فكأنما //بقلبي من الأشواق أشرقت الشرق//
وأرقني ورق سجعن بأيكة // على مورق منها فهل هاجك الورق//

"ريح الصبا"..... / شعر: خالد فريد

أربعاء, 09/18/2019 - 20:47

'' ريحُ الصَّبا'' 
 أتت ريحُ الصَّبا تجتاحُ قلبي
 تُؤجِّجُ نارَ أشواقي
 تُخَصِّبُ ذكرياتي
 تُعِيدُ إِليَّ أزماني السحيقاتِ
 وتنقلني إِلى عِشْقٍ مليءٍ بِالمسرَّاتِ
 فألحقُ طَيْفَكِ الغَالي
 وأشرعُ أَقْلِبُ الأَورَاقَ، أبحثُ عنكِ في ذاتي
 أُطالِعُ صِدْقَ أحلامي العفيفاتِ
 أرى بدرًا

الصفحات