محمد يحيى ولد الحسن عن وصفها يعجز اللاعجز من كلِمي أنثى من النار شبت في حقولِ دمي هيَ الموسيقى أمَا والحُبّ ما فَتِئت تنسابُ في جسدي كاللحنِ كالنّغَمِ كأنّما أبَواها الشعر مَلحَمَةٌ/ قصيدَةٌ هيَ
عمر عناز: أتغمزني أبا حواء، زَعماً بأنْ لا سعدَ في بوحى تبقّى !! أخطُّ عن الهوى شعرا حسيرا يُجدِّفُ في الأسى غربا وشرقا !! وذا معناه أن عُرى غرامي تراختْ، لم تعد كالأمس وثقى !!
لغةُ الدين عندنا العربيَّهْ و لدينا لغاتنا الوطنيَّهْ و لدينا ثقافةٌ و تراثٌ و لدينا عاداتُنا الماليَّهْ و لدينا -نعم- مفاخرُ شتَّى صنعتْها عصورُنا الذهبيَّهْ لغةُ الضاد كم تفيضُ جمالا!! في جمالٍ حروفُها الأَبْجَديّهْ
رمْحًا تلقَّيتُ في صدري فمنْ طَعَنَا؟ من كَفَّنَ البُلْبُلَ الغِرِّيدَ من دَفَنَا؟ طرحتُ ألفَ سؤالٍ لمْ أجدْ أَحدًا يقولُ لي : أعرفُ الجَاني رأيتُ أنَا للّهِ درُّ بناتِ الأيكِ نائحةً!! تَبكي الهديلَ تُثِيرُ الهمَّ و الشَّجَنَا
طَرْقٌ على الباب مَن بالضَّربِ أَضنَاهُ فأخرجَ الصَّوتَ من ظَهْرٍ و أدناهُ و ذلكَ الصوتُ خلفَ البابِ أعْرِفهُ كمْ هَدْهَدَت أمَلاً في الرُّوحِ كفَّاهُ ماذا يقول ألَم تُفصِحْ جوانبهُ أنّ الذي قال ، قَبْلَ اليومِ قُلناهُ
كم دفعت مريم ثمنا باهظا نتيجة تسرعها في اتخاذ قرار عير مدروس..... فقد كان زوجها أحمد سائقا يعمل في شركة مملوكة من طرف رئيس قبيلته رجل الأعمال "سيد محمد".
أيُّهَا الــمُـبْـــــتَـغِـي.. لِغَـــزَّةَ.. مَـــــوْتًا "إنَّمَـــا المَـيْـتُ مَـيِّتُ الأحْـــيَــــــــــاءِ" هِي.. تَــدْرِي.. مَوْتَ العَـزيـزِ.. حَــيَاةً وحَـــيَاةَ الـهَـــوَانِ.. عَيْنَ الفَـــــنَــــــاءِ غَزَّةٌ.. لـنْ تَـمُـــوتَ.. بَلْ سَوْفَ تَحْــيَا