اليوم ظهرا هاتفتني شاعرتي الجميلة خديجه أبي بكر ماء العينين، وكنت بشوق إلى سماع صوتها وحديثها الحاني، وكان حديثا شاعريا بلا ضفاف، فاجأتني فيه بأبيات هي بنت حينها تقول فيها:
ماذا تَقـولـون فـي صَبٍّ إذا وَقَفـا
واسْتَوْقَفَ الشَّوْقَ، دَمْعُ الْعَيْنِ ما وَكَفا
طلب منى بعض الأصدقاء نشر رائعة العلامة اباه بن عبد الله التى يرد بها على أبيات شعرية للعالم والداعي السعودي الشيخ عائض القرني، التي يعتذر فيها للشناقطة عما صدر منه في حق المنهج التعليمي العتيق الذي تتبعه المحاضر في موريتانيا