إخوانيات علق الشاعر أحمد ولد الوالد على قصيدة للشاعر كممو ولد اتشغ اعمر: قصيدة أذوب في نقدِها ويشهدُ الحرف على شُهدِها كَمَمُّ من أكمامه صاغها أنشَدَها وتَاهَ في شُهدها قصيدة شمسية ، ضوءها
يا حسرة الحي وياحزنه @ يا خسر ما أبقى وما أنفقا لو كان يدري ما الذي أسرجت @ له الليالي من خيول الشقا لم يأتها كرها ولا طائعا @ أو عاش فيها باسرا مطرقا ما تأته مضرجا صارخا @ تتركْه يوما هامدا كاللقى أيامنا تمضي، وأحلامنا @ تذوي، وما نسلك درب البقا فاعجب لمن يخدعه بهرج @ ومن يرى شيئا هنا مونقا
«لَا نَلْتَقِي إِلَّا بِأَمْرِ وِسَادَةٍ فِي لَيْلَةٍ وَتَصُدُّنَا أَعْوَامَا!» ــــ شعر يحيى الشيخ ـــــ قُولُوا لِمَنْ أَضْحَى الْعِتَابُ عَقِيدَةً فِي قَوْمِهَا حَتَّى ارْتَقَى إِجْرَامَا: لَا تُرْضِعِي طِفْلَ الْغَرَامِ مَلَامَةً
نشوانَ أركضُ في دربِ الهوى كَلَفا وأنثرُ العمرَ في محرابه زُلَفا تجتاحني السَّكرةُ البكرُ التي هَتكتْ سرَّ الفناءِ.. ومعنىً في الهوى اكتُنِفا وينتشي الحب في قلبي.. يُوقِّعُني لحناً على وتَرِ الإحساسِ قد عُزِفا غيابةُ الروح في إشراقتي بَصُرتْ وجهَ الضياء ..فولَّتْ شطرَه شَغَفا
(فِي رِثَاءِ عَبْدِ الرَّحْمَانِ الْيُوسُفِيِّ الرَّجُل الَّذِي أَحَبَّهُ النَّاسُ فِي حَيَاتِهِ وَبَعْدَ مَمَاتِهِ) ــــــــــ شعر يحيى الشيخ ــــــــــ رَأَيْتُ الْيُوسُفِيَّ الْيَوْمَ يَمْضِي كَمَا الْعِيدُ الَّذي عَقَبَ الصِّيَامَا