لن أتحدث هنا عن محطات تلاقينا- روحيا- في القوافي والمواقف… ولن أنشر مراسلاتنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فتلك لحظات بث مصانة… ولن أتحدث عن حرص كل منا لتقديم الآخر، إلى المنابر الإعلامية الأدبية الدولية التي يعرفها، بعيدا عن التناكر.. والإقصاء.. السائد في ساحتنا الثقافية، والأدبية……