
الجدل الدائرُ حالياً حول برنامج (الناس بيظان) يفتح الشهية لنقاش مسألة جوهرية، عرفتُها في المجال الأكاديمي والإعلامي الغربي، ولا أعرف مدى تناولها عندنا في العالم العربي ولم أقرأ عنها بالعربية، إنها قضية اللغة والانحياز الجندري (وفي حالتنا يُضاف أيضاً الانحياز الفئوي والعرقي وحتى الجهوي أو الجيهاتي)، وهو مبحث معروف في اللسانيات وفي السياسة أيضا، وفي ا