مقالات وخواطر

ترف الأماني أظنّه مشروعا!... احمدُّ ولد عبد القادر، ديمي بنت آب.

جمعة, 01/26/2018 - 16:45

الدهوماء ريم

 

كنت أتفرج هذا المساء على فرنسا تُشيِّع وتُكرم واحدًا من أكبر طُهاتها، حضر التشييع سياسيون ورجال دين ومال وجمهور في الخارج ينتظر تحت المطر،...

بكيت على موت الموت في الأدب / أبو العباس أبرهام

جمعة, 01/26/2018 - 03:17

أنا، ولذاتِ السبب أنت، سنموتُ قريباً. قريباً جداً. فجأةً ستهمد أنفاسنا ثمّ نتلاشى كالضباب. ثمّ ننتهي بشريتُنا ونؤسطر أو نُنسى. نرتفع أو نقع. إلاّ أنني، بعكسِك، كنتُ قد وقفتُ على مصرعي. وكان الشيخان، هيراقليطس ثمّ من بعدِه هايدغر، قد ذهبنا إلى أنّ الموت ليس قضيتنا، ذلك أنّ ما يموت ليس نحن. وأنّه عندما يحين لا يجدنا بل يجد موضوعاً آخر.

مُخرج عراقي يخترعُ التاريخ

خميس, 01/25/2018 - 04:36

حمد عارف

الحدقي: لعبة التشبيه

ثلاثاء, 01/23/2018 - 03:23
غلاف رواية الحدقي

أدي آدب
 

نص خطاب الأديبة حواء ميلود في حفل "سدنة الحرف"

اثنين, 01/22/2018 - 03:29
حواء ميلود

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
السادة الحضور
السيدات والسادة
السادة الشعراء الفائزون بمسابقة سدنة الحرف الأدبية
السلام عليكم.

يا ليت قومي يقرأون…/ ناجي محمد الامام

أربعاء, 01/17/2018 - 00:06

ليس حزناً فرديا… الكون حزين

سبحة جدتي/ محفوظة زروق

أربعاء, 01/17/2018 - 00:02

قبلتٌ وأنا في كامل جنوني دعوة حضور حفل راقص لزفاف زميلتي، وماذقتٌ طعم الخمر في حياتي مطلقاً لكني أهذي طول الدهر في سكرتي فتنساب الكلمات من فم القلم ومدادي هو مفتاح سري.

"العاشق البيظاني"؟

اثنين, 01/15/2018 - 16:34

ناجي محمد الإمام

من النادر أن يغمس الكاتب الصحفي (الكبير،فعلاً)محمدفال عُمير Ould Oumeïr ،ريشته في المداد ليكتب إلا ما يستحق رُعافَها..
وقد استهل اليوم بطرح "المسكوت عنه" على شكل سؤال/مقاربة ،فكتب:

بليل يكتب... خواطر من وحي مهرجان المذرذرة

أحد, 01/14/2018 - 01:27
محمد عبد الله بليل

محمد عبد الله بليل (*)
 

عدتُ من مهرجان المذرذره الثقافي، وأسبابٌ متعددة تدعوني للحديث عنه، منها الذاتي ومنها الموضوعي..

 

قرار المشاركة..

قراءة في كف العالم / ‏ناجي محمد الإمام‏

جمعة, 01/12/2018 - 22:56

هم قيادة العالم :
بدون جدارة

تمهيد

إن من يعرف ، مثلي ، الغربَ و لا سيما "الأم الحنون"* فرنسا ، لابدّ أن يدرك أَمْرَيْن متجذرين في العقل الجمعي لهذه الحضارة الغالبة المتغلبة المُغالبة:

ــ المركزية الذاتية الطاغية عند ما يتعرض الغرب لهزة تمس أسس غَلبتِه بحيث لا يبقى للآخر مكان ولا يحسب له حساب لحظةَ طغيان تعصب اللاوعي .

الصفحات