مبحث مُتجاوَز:
الاسلام والعروبة
لأننا نستورد (حَرْفية) خلافات مراكز الايديولوجيا في مواطنها وخصوماتها الاستراتيجية والتكتيكية فيما بينها ونتبعها ، فإننا نهمل استيراد (حِرَفيتها) كمنتج فرعي مكمل تظل الحاجة التكتيكية تستدعيه مناورةً أو مداورةً في تسيير الحركة الحركية الدائبة وحسب متطلباتها .